إن صدّقنا بأن ما يجري حولنا إنما هو امتحان عابر ليس إلا، عند ذلك سوف نتساهل بمنعطفات الحياة ونواقصها كما هو الحال في السيارة التي نركبها لتقديم امتحان المرور أو اللباس الذي يلبسه الممثّل ليلعب دوره في المسرح. فعندما يقبل الممثلون دورا ما، لا يفكّرون بعد ذلك بشيء غير أداء الدور بشكل جيّد.
فطائر ومعجنات فكرية 77
بسيجي- عضو خبير جداً
عدد الرسائل : 446
العمر : 42
مزاجي :
المهنة :
الهواية :
نقاط : 41826
تاريخ التسجيل : 31/01/2013
- مساهمة رقم 1