منتديات عشاق السيد حسن نصر الله

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات عشاق السيد حسن نصر الله


    فطائر ومعجنات فكرية

    بسيجي
    بسيجي
    عضو خبير جداً
    عضو خبير جداً


    ذكر
    عدد الرسائل : 446
    العمر : 42
    مزاجي : فطائر ومعجنات فكرية - صفحة 4 Unknow10
    المهنة : فطائر ومعجنات فكرية - صفحة 4 Unknow10
    الهواية : فطائر ومعجنات فكرية - صفحة 4 Unknow11
    نقاط : 41816
    تاريخ التسجيل : 31/01/2013

    فطائر ومعجنات فكرية - صفحة 4 Empty فطائر ومعجنات فكرية

    مُساهمة من طرف بسيجي الثلاثاء مارس 04, 2014 8:47 am

    تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

    مقتطفات من كلمات أحد أساتذتي ع ب




    إن النبيّ الأعظم(ص) هو أرحم أولياء الله في العالم، ولهذا عبر عنه الله سبحانه «رحمة للعالمين». إن تأملنا في هذه الحقيقة واستطعنا أن نكوّن علاقة بيننا وبين هذا الإنسان الفريد والرحيم جدا، سوف نشعر برأفته ورحمته. إن شهادته على أعمالنا من مصاديق رحمته ورأفته كما أن رسالته هي تجلي رأفته ورحمته بالناس.
    بسيجي
    بسيجي
    عضو خبير جداً
    عضو خبير جداً


    ذكر
    عدد الرسائل : 446
    العمر : 42
    مزاجي : فطائر ومعجنات فكرية - صفحة 4 Unknow10
    المهنة : فطائر ومعجنات فكرية - صفحة 4 Unknow10
    الهواية : فطائر ومعجنات فكرية - صفحة 4 Unknow11
    نقاط : 41816
    تاريخ التسجيل : 31/01/2013

    فطائر ومعجنات فكرية - صفحة 4 Empty فطائر ومعجنات فكرية 76

    مُساهمة من طرف بسيجي السبت مايو 21, 2016 9:18 am

    ربّنا الذي يراقب الإنسان بشكل غير مباشر، ويمنعه من ارتكاب معاصٍ وجرائم كثيرة، هو الذي يستطيع أن يهدي الإنسان إلى الصالحات بطريقة غير محسوسة ويعصمه من الابتعاد عن نفسه. إذا أحبّ الله عبدا يجذبه إلى نفسه.
    بسيجي
    بسيجي
    عضو خبير جداً
    عضو خبير جداً


    ذكر
    عدد الرسائل : 446
    العمر : 42
    مزاجي : فطائر ومعجنات فكرية - صفحة 4 Unknow10
    المهنة : فطائر ومعجنات فكرية - صفحة 4 Unknow10
    الهواية : فطائر ومعجنات فكرية - صفحة 4 Unknow11
    نقاط : 41816
    تاريخ التسجيل : 31/01/2013

    فطائر ومعجنات فكرية - صفحة 4 Empty فطائر ومعجنات فكرية 77

    مُساهمة من طرف بسيجي الثلاثاء يونيو 21, 2016 2:19 am

    إن صدّقنا بأن ما يجري حولنا إنما هو امتحان عابر ليس إلا، عند ذلك سوف نتساهل بمنعطفات الحياة ونواقصها كما هو الحال في السيارة التي نركبها لتقديم امتحان المرور أو اللباس الذي يلبسه الممثّل ليلعب دوره في المسرح. فعندما يقبل الممثلون دورا ما، لا يفكّرون بعد ذلك بشيء غير أداء الدور بشكل جيّد.

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 12, 2024 5:53 pm