!
فما بالُ الَّذي يجري بأوطانٍ
وقد سَقِمَتْ ومن أبلى لها عيدا!
فلسطينُ الَّتي أُسِرَتْ قضيَّتُنا
نُبدِّدُها بداءِ الصَّمْتِ تبديدا!
فأين مروءةُ الإخوانِ في الثَّأْرِ
وقد كانت لنا رمزاً وتخليدا
فيا عجباً لأقصانا يُنادينا
ونرضى فيه تكبيلاً وتهويدافأين مروءةُ الإخوانِ في الثَّأْرِ
وقد كانت لنا رمزاً وتخليدا
فيا عجباً لأقصانا يُنادينا
ونرضى فيه تكبيلاً وتهويدا
فما بالُ الَّذي يجري بأوطانٍ
وقد سَقِمَتْ ومن أبلى لها عيدا!
فلسطينُ الَّتي أُسِرَتْ قضيَّتُنا
نُبدِّدُها بداءِ الصَّمْتِ تبديدا!
فأين مروءةُ الإخوانِ في الثَّأْرِ
وقد كانت لنا رمزاً وتخليدا
فيا عجباً لأقصانا يُنادينا
ونرضى فيه تكبيلاً وتهويدافأين مروءةُ الإخوانِ في الثَّأْرِ
وقد كانت لنا رمزاً وتخليدا
فيا عجباً لأقصانا يُنادينا
ونرضى فيه تكبيلاً وتهويدا