بالأمس الحدث في سورية حيث عقد قمة الأسد ونجاد بين تكهنات عن شكل القمة قمة سورية إيرانية خرج الأسد ونجاد ليضعا النقاط على الحروف حوله تحالفهم الإستراتيجي المتين فرده كل الأقاويل التي راهنت وستراهن عن فصل سورية عن إيران فكان وحدة الموقف الثابت في مواجه أعداء الدين الذي كما قال الأسد تريد أن تبث التفرقة والهيمنه على مقدرات الأمة وكما قال نجاد أن الكيان الصهيوني زائل كان لقاء التنسيق بين الدولتين كما أكد د بشار أن حاولوا تقسيم المنطقة فيما يسمى بشرق الأوسط الكبير مشروعهم التهديمي للهيمنة على مقدرات الأمة فحاولوا بعزل سورية ولكن لم يستطيعوا كما راهننا على المقاومة اليوم نراهن على المقاومة أتبت التجارب صوابية التحالف السوري الإيراني في دعم المقاومة اللبنانية الفلسطينية فأكتسبت الشعبية
بين الأسد ونجاد
أريج قطر- عضو خبير جداً
عدد الرسائل : 328
العمر : 34
مزاجي :
المهنة :
الهواية :
نقاط : 53606
تاريخ التسجيل : 01/12/2009
- مساهمة رقم 1