في يوم من الأيام توفت أم احد البنات (من عشيرة لا يؤمنون بالإمام علي ابن أبي طالب (ع) )
تألمت هذه البنت بوفاة أمها فبدأت بالعويل والصياح والصراخ إلى حد تأثر بها جميع المشيعين ((الذين يشيعون الجنازة)) إلى أن وصلوا القبر وأرادوا دفنها فزادت البنت في صراخها وهي تقول: لا اذهب عن أمي وكل ما حاولوا تهدئتها لم يفلحوا صمموا بالنهاية على بقاء إلى جانب أمها بالقبر ولكن لن يوارى التراب فوقها ويكتفوا بوضع قطعة خشب وثقوب حفاظا على البنت وليمكنها من الخروج متى شاءت
نامت الليلة الأولى إلى جانب أمها في القبر
جاء اليوم التالي الأقرباء ليروا ما حصل للبنت فرفعوا الخشبة وإذا بشعر البنت ابيض تماما
قالوا يا بنت لماذا ابيض شعرك هكذا؟؟؟؟
قالت : الليلة الماضية عندما كنت إلى جوار أمي نمت فرأيت نفرين من الملائكة وجاء شخص محترم أيضا وقف في الوسط
وبدا الملكان بالسؤال عن العقائد وهي تجيب سألوا عن التوحيد أجابت الله واحد لا شريك له عن النبوة قالت :محمد بن عبد الله (ص) سألوا عن الامامه من إمامك ((( اهني اتجي الطعنه للواحد ما يعرف إمامه ونحنا من أول القصة قلنا أنها من عشيرة ما يؤمنون بالامامه )))
فقال الرجل المحترم الواقف بالوسط للملائكة : أنا لست لها بإمام
فضربها الملكان على رأسها فصعدت شعله من النار إلى عنان السماء و من شدة خوفي صرت بهذا الحال الذي ترونه .
ويهذه الحالة أصبحوا جميع عشيرتها يؤمنون باللامامة
مع تحيات ali abdullhi
تألمت هذه البنت بوفاة أمها فبدأت بالعويل والصياح والصراخ إلى حد تأثر بها جميع المشيعين ((الذين يشيعون الجنازة)) إلى أن وصلوا القبر وأرادوا دفنها فزادت البنت في صراخها وهي تقول: لا اذهب عن أمي وكل ما حاولوا تهدئتها لم يفلحوا صمموا بالنهاية على بقاء إلى جانب أمها بالقبر ولكن لن يوارى التراب فوقها ويكتفوا بوضع قطعة خشب وثقوب حفاظا على البنت وليمكنها من الخروج متى شاءت
نامت الليلة الأولى إلى جانب أمها في القبر
جاء اليوم التالي الأقرباء ليروا ما حصل للبنت فرفعوا الخشبة وإذا بشعر البنت ابيض تماما
قالوا يا بنت لماذا ابيض شعرك هكذا؟؟؟؟
قالت : الليلة الماضية عندما كنت إلى جوار أمي نمت فرأيت نفرين من الملائكة وجاء شخص محترم أيضا وقف في الوسط
وبدا الملكان بالسؤال عن العقائد وهي تجيب سألوا عن التوحيد أجابت الله واحد لا شريك له عن النبوة قالت :محمد بن عبد الله (ص) سألوا عن الامامه من إمامك ((( اهني اتجي الطعنه للواحد ما يعرف إمامه ونحنا من أول القصة قلنا أنها من عشيرة ما يؤمنون بالامامه )))
فقال الرجل المحترم الواقف بالوسط للملائكة : أنا لست لها بإمام
فضربها الملكان على رأسها فصعدت شعله من النار إلى عنان السماء و من شدة خوفي صرت بهذا الحال الذي ترونه .
ويهذه الحالة أصبحوا جميع عشيرتها يؤمنون باللامامة
مع تحيات ali abdullhi