بينما انا جالس بين زوايا غرفتي الأربع...!
تلك الغرفة التي طالما رافقتني بهمومي بالآلامي بجروحي بأحزاني بأفراحي....!
تلك الغرفة التي عشت بها ثلاث سنين مضت....!
ثلاث سنين مضت من لحظات حزن وفرح قضيتها بين جدران هذه الغرفة...!
وبينما أنا جالسة ودموعي تتذارف من عيناي لتشكل نهراً من الدموع على وجهي...!
تلك الدموع التي لاأعرف لماذا...؟! ولاعلى ماذا...؟!
هي دموع صامتة تسقط من دون أن تنطق مابداخلها....!
هي دموع ولاأدري إن كانت دموع حزن أم دموع فرح....!
فرغم صمتها فقد تخونني...! ففي حزني تقف حائرة معذبة أياي....!
وفي فرحي تسقط دمعة حزني لتفضح مابداخلي من حزن وألم.....!
فأي دموع هذه...؟! بالفعل هي دموع صامتة لم يجد من يفهمها....!
فيبقى السؤال حائراً...! أمن أحداً يفهم تلك الدموع الصامتة....!
0000000000000000000000000000000000000000000
تلك الغرفة التي طالما رافقتني بهمومي بالآلامي بجروحي بأحزاني بأفراحي....!
تلك الغرفة التي عشت بها ثلاث سنين مضت....!
ثلاث سنين مضت من لحظات حزن وفرح قضيتها بين جدران هذه الغرفة...!
وبينما أنا جالسة ودموعي تتذارف من عيناي لتشكل نهراً من الدموع على وجهي...!
تلك الدموع التي لاأعرف لماذا...؟! ولاعلى ماذا...؟!
هي دموع صامتة تسقط من دون أن تنطق مابداخلها....!
هي دموع ولاأدري إن كانت دموع حزن أم دموع فرح....!
فرغم صمتها فقد تخونني...! ففي حزني تقف حائرة معذبة أياي....!
وفي فرحي تسقط دمعة حزني لتفضح مابداخلي من حزن وألم.....!
فأي دموع هذه...؟! بالفعل هي دموع صامتة لم يجد من يفهمها....!
فيبقى السؤال حائراً...! أمن أحداً يفهم تلك الدموع الصامتة....!
0000000000000000000000000000000000000000000