الإبن العاق............!!؟؟
من الواقع القبيح=====================
ذهب صديقيان لرحلة للبحر ، ومعهم طعامهم وجلسوا أمام الشاطْىء وبدأو بالأكل ، وأثناء تنولهم للطعام ، اقتربت منهم سيدة عجوز، وبدأت تلطقط فتات الطعام من حولهم،
فسألوها عن سبب ذلك، وأجابت أنها جائعة جداًولم تأكل من مدة طويلة....
وأحضر لها شاب الطعام وأكلت حتى شبعت ،
وتسرب الليل ليسرق ضوء النهار من حولهم ،
فحملو امتعتهم ليعوداإلى حيث منزلهما.
فسألا السيدة العجوز عن مكان بيتها ليعودا بها،إلى هناك، ولكنها رفضت بحجة أن ابنها قد أتى بها إلى هنا ووعدها بالرجوع ليأخذها،وقالت أنها ستنتظره حتى يرجع لها،
حاولو اقناعها بالرجوع معهم لكنها اصرت على الإنتظار،فسألوها عن رقم الهاتف الخاص بإبنها فأخرجت ورقة وأعطتها لهم قالت بها رقم التيليفون ،ولما قرآ الورقة صدما من ما قد كتب فيها،(من وجد العجوز فليوصلها لأقرب بيت للعجزة)
فأصر عليها الشابان ولكنها أبت ذلك.
ورحل الشابان إلى منزليهما وهما مشغولين بهذه العجوز.
وفي آخر الليل ،ولم يستطع أحدهما النوم ،وظل يتقلب في فراشه من شدة التفكير والانشغال بأمر العجوز المسكينة.
فركب سيارته وعاد إلى الشاطيء ،وجدالشرطة والإسعاف متواجدين بالمنطقة فلما اقترب وجد المرأة العجوز قد فارقت الحياة .
من شدة البرد وارتفاع الضغط .
في انتظار ابنها العاق
000000000000000000000000000000000000000000000000000
من الواقع القبيح=====================
ذهب صديقيان لرحلة للبحر ، ومعهم طعامهم وجلسوا أمام الشاطْىء وبدأو بالأكل ، وأثناء تنولهم للطعام ، اقتربت منهم سيدة عجوز، وبدأت تلطقط فتات الطعام من حولهم،
فسألوها عن سبب ذلك، وأجابت أنها جائعة جداًولم تأكل من مدة طويلة....
وأحضر لها شاب الطعام وأكلت حتى شبعت ،
وتسرب الليل ليسرق ضوء النهار من حولهم ،
فحملو امتعتهم ليعوداإلى حيث منزلهما.
فسألا السيدة العجوز عن مكان بيتها ليعودا بها،إلى هناك، ولكنها رفضت بحجة أن ابنها قد أتى بها إلى هنا ووعدها بالرجوع ليأخذها،وقالت أنها ستنتظره حتى يرجع لها،
حاولو اقناعها بالرجوع معهم لكنها اصرت على الإنتظار،فسألوها عن رقم الهاتف الخاص بإبنها فأخرجت ورقة وأعطتها لهم قالت بها رقم التيليفون ،ولما قرآ الورقة صدما من ما قد كتب فيها،(من وجد العجوز فليوصلها لأقرب بيت للعجزة)
فأصر عليها الشابان ولكنها أبت ذلك.
ورحل الشابان إلى منزليهما وهما مشغولين بهذه العجوز.
وفي آخر الليل ،ولم يستطع أحدهما النوم ،وظل يتقلب في فراشه من شدة التفكير والانشغال بأمر العجوز المسكينة.
فركب سيارته وعاد إلى الشاطيء ،وجدالشرطة والإسعاف متواجدين بالمنطقة فلما اقترب وجد المرأة العجوز قد فارقت الحياة .
من شدة البرد وارتفاع الضغط .
في انتظار ابنها العاق
000000000000000000000000000000000000000000000000000