| نقل موقع ديبكا الاسرائيلي بعض وقائع اجتماع ابوظبي الشهيرالذي عقدالاسبوع الماضي والذي ضم كلآمن هذه الشخصيات محمدبن زايدوجيفري فيلتمان والجنرال الاسرائيلي جلعادعاموس ووسام الحسن رئيس فرع معلومات لبنان وبعض الشخصيات السورية المعارضة بالإضافة للأميربندربن سلطان حيث ناقش المجتمعون طريقة جديدة لتعاطي مع سورية خاصة بعدفشل الخطة السابقة في ا...حرازتقدم بمشروع الفتنة الطائفية نظرآلتعاون الأجهزة الأمنية والأهالي ولذلك انتقل هذا الفريق للعمل بالخطة الثانية والتي تنص على خلق فتنة بين الأجهزة الأمنية والشعب السوري وجاءت على النحو التالي ١_استهداف دورالعبادة والتجمعات البشرية في الأماكن العامة وذلك بقيام مجموعة الهتافين بإطلاق شعارات مناوئة لنظام سورية امام المساجدحيث تتجه الناس بشكل تلقائي إماللمشاركةاوالرؤية مايجري وبالتالي تتحول انظارعناصرالأمن المتواجدين الى هذه التجمعات وهنايأتي دورالمجموعة الثانية حيث تقوم برمي الرصاص الحي من خلال قناصين اومن خلال السيارات مع الامكانية بإحداث تفجيربأحد هذه التجمعات بالتزامن مع الانسحاب السريع للمجموعةال١و٢ ٢_هنايأتي دور المجموعة الثالثة بحيث توجه تهمة القنص والقتل والإعتداء على النساء للأجهزة الأمنية من خلال الهمس والدس بين الناس بكلمات تحريضية /موحرام عليهم_هي دورية أمن هي_شوهالحقد هاد_الناس ماعملوشي لينقتلو_شوذنب هالشيخ اوالطفل_الأمن لحماية الناس مولقتلن _ياجماعة الجيش شلحو النسوان حجاباتن/ومن هالحكي الاستفزازي ليستفزو الشعب ٣_تقوم المجموعة بتوزيع صباغ أحمرورشهاعلى الناس والهتاف بالروح بالدم نفديك ياشهيد بهدف تأجيج الناس واستغلالهم بشكل افضل 4_اما المجموعة الرابعة فدورهاتصويرالحوادث ونقلهالوسائل الاعلام حيث يكون دورهابتضخيم اعداد القتلى واغفال اي ذكرلمقتل عناصرالأمن كماستقوم هذه المحطات باستخدام مصطلح جديد وهومصطلح/قوات الأسد/وذلك لإعطاء انطباع بأنهم فئة غيرالشعب بالتالي سيحدث شرخ كبيرضمن أجهزةالأمن واجهزة الجيش ٥_نتيجة الخطة ستكون احداث شرخ بين الأمن والأهالي لأن الشعب السوري ساذج وبسيط وسوف يصدق ويتبنى هذه الخطة دون ان يشعر بأي شيء ٦_تبدأ هذه الخطة بالتنفيذ اعتبارآ من يوم الخميس /٧/نيسان بالتزامن مع ذكرى تاسيس حزب البعث حيث سيعمل على انشاء اعتصامات في عددمن المحافظات مدعومة بأسلحة وقناصين لجراجهزة الأمن لمواجهة مسلحة تمهيد لتسخين المواجهات يوم الجمعة /٨/نيسان والذي سيشهد حمام دماء غيرمسبوق بتاريخ سورية |
نقل موقع ديبكا الاسرائيلي بعض وقائع اجتماع ابوظبي الشهيرالذي عقدالاسبوع الماضي والذي ضم كلآمن هذه الشخصيات محمدبن زايدوجيفري فيلتمان والجنرال الاسرائيلي جلعادعاموس ووسام الحسن رئيس فرع معلومات لبنان وبعض الشخصيات السورية المعارضة بالإضافة للأميربندربن سلطان حيث ناقش المجتمعون طريقة جديدة لتعاطي مع سورية خاصة بعدفشل الخطة السابقة في ا...حرازتقدم بمشروع الفتنة الطائفية نظرآلتعاون الأجهزة الأمنية والأهالي ولذلك انتقل هذا الفريق للعمل بالخطة الثانية والتي تنص على خلق فتنة بين الأجهزة الأمنية والشعب السوري وجاءت على النحو التالي
١_استهداف دورالعبادة والتجمعات البشرية في الأماكن العامة وذلك بقيام مجموعة الهتافين بإطلاق شعارات مناوئة لنظام سورية امام المساجدحيث تتجه الناس بشكل تلقائي إماللمشاركةاوالرؤية مايجري وبالتالي تتحول انظارعناصرالأمن المتواجدين الى هذه التجمعات وهنايأتي دورالمجموعة الثانية حيث تقوم برمي الرصاص الحي من خلال قناصين اومن خلال السيارات مع الامكانية بإحداث تفجيربأحد هذه التجمعات بالتزامن مع الانسحاب السريع للمجموعةال١و٢
٢_هنايأتي دور المجموعة الثالثة بحيث توجه تهمة القنص والقتل والإعتداء على النساء للأجهزة الأمنية من خلال الهمس والدس بين الناس بكلمات تحريضية /موحرام عليهم_هي دورية أمن هي_شوهالحقد هاد_الناس ماعملوشي لينقتلو_شوذنب هالشيخ اوالطفل_الأمن لحماية الناس مولقتلن _ياجماعة الجيش شلحو النسوان حجاباتن/ومن هالحكي الاستفزازي ليستفزو الشعب
٣_تقوم المجموعة بتوزيع صباغ أحمرورشهاعلى الناس والهتاف بالروح بالدم نفديك ياشهيد بهدف تأجيج الناس واستغلالهم بشكل افضل
4_اما المجموعة الرابعة فدورهاتصويرالحوادث ونقلهالوسائل الاعلام حيث يكون دورهابتضخيم اعداد القتلى واغفال اي ذكرلمقتل عناصرالأمن كماستقوم هذه المحطات باستخدام مصطلح جديد وهومصطلح/قوات الأسد/وذلك لإعطاء انطباع بأنهم فئة غيرالشعب بالتالي سيحدث شرخ كبيرضمن أجهزةالأمن واجهزة الجيش
٥_نتيجة الخطة ستكون احداث شرخ بين الأمن والأهالي لأن الشعب السوري ساذج وبسيط وسوف يصدق ويتبنى هذه الخطة دون ان يشعر بأي شيء
٦_تبدأ هذه الخطة بالتنفيذ اعتبارآ من يوم الخميس /٧/نيسان بالتزامن مع ذكرى تاسيس حزب البعث حيث سيعمل على انشاء اعتصامات في عددمن المحافظات مدعومة بأسلحة وقناصين لجراجهزة الأمن لمواجهة مسلحة تمهيد لتسخين المواجهات يوم الجمعة /٨/نيسان والذي سيشهد حمام دماء غيرمسبوق بتاريخ سورية
