بعد هذا التوتر المتصاعد حول القرار الظني الذي قد يفجر لبنان وبدأت المشاورات العربية والأتصالات بين العواصم بين رياض ودمشق والدوحة وطهران ولتبريد الأحتقان والمحافظة على التهدئة للمحافظة على السلم الأهلي بغية تلافيه أنفجار في الداخل وأستيعاب موضوع القرار الظني ولاشك أنا المظلة العربية تواكب هذا توتر ولاشك أنا الزيارات العربية في هذا الجو فالزيارات الملك عبدالله العاهل السعودي وأمير قطر والرئيس السوري تحمل مضامين توحيه بالأطمئنان والأستقرار والكرة في ملعب الأفرقاء في لبنان لأن تفجير لبنان ليس من مصلحة أحد
المظلة العربية تواكب لبنان
أريج قطر- عضو خبير جداً
عدد الرسائل : 328
العمر : 34
مزاجي :
المهنة :
الهواية :
نقاط : 53606
تاريخ التسجيل : 01/12/2009
- مساهمة رقم 1