مناف الناجي والسيستاني والتنافس الشيطاني
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
الهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم واللعن عدوهم
صبحة الساحة العراقية في ضل الاحتلال الامريكي الصهيوني الايراني لن ينجو العراقيين يوما" واحدا" من القتل
بكل انواعه وتهجر بكل ادواره وبهذه الافعال تحققة احلام اعداء الاسلام فأعادوا لعبتهم القديمة الجديدة ، وتشاور كهنة المجوس وأحبار اليهود يريدون الكيدللإسلام وأهله ، وبان لهم بأن تشويه الاسلام
أفضل وسيلة وأنجح طريق لضربها وإخراجها من مضمونها الإسلامي السليم تحريفاًلغاياتها وتدميراً لاسسها ، فسلطوا عليها من المتظاهرين بالإسلامقوماً ، لعلّهم يحققون لهم ما خططوا له وبيتوا من سوء ليغتالوا الوليد في مهده والطفل في حجر امه . وهكذا كان الأمر ؛حتى جاءتالسيستانية المارقة تحذو حذو اسلافها من حركات الغلو والزندقة التي
جمعت بين الشعوبية في الرأي والفساد في العقيدة ، تتاجر بمشاعر جماهير المثقفينالمتعلقين بالإسلام تاريخاً وعقيدة وتراثاً ، فتتظاهر بالإسلام قولاً وتبطن جملةالشذوذ العقدي والحركيالذي كان سمة مشتركة وتراثاً جامعاً للهالكين من اسلافها من الأبامسلمية والبابكيةوالصفوية ، فيعيدوا إلى واقع المسلمين كل نزعات الشر والدمار التي جسدتها تلكالحركات المشبوهةالساقطة في شرك الكفر والزندقة والعصيان حتى اكمل المسير الفاسد وكيله مناف الناجي
وقد عيد إلى الأذهان كل مخططات البرامج الباطنية القائمة على التدليس والتلبيس الشيطاني القذر وهكذا ايضاً اخلطت السيستانية فيمنهجها الحركي الفاسد المدمر كل توجهات الحركات السرية الباطنية ومناهجها القائمةعلى التلقين السري والاعتصام بالتقية والاستمداد من المجوسية لتتحول – في الغايةوالنهاية – كاخواتها في التاريخ ، إلى مدرسة ممتازة للغدر والخيانة ، وإلى منهجية شريرة
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
الهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم واللعن عدوهم
صبحة الساحة العراقية في ضل الاحتلال الامريكي الصهيوني الايراني لن ينجو العراقيين يوما" واحدا" من القتل
بكل انواعه وتهجر بكل ادواره وبهذه الافعال تحققة احلام اعداء الاسلام فأعادوا لعبتهم القديمة الجديدة ، وتشاور كهنة المجوس وأحبار اليهود يريدون الكيدللإسلام وأهله ، وبان لهم بأن تشويه الاسلام
أفضل وسيلة وأنجح طريق لضربها وإخراجها من مضمونها الإسلامي السليم تحريفاًلغاياتها وتدميراً لاسسها ، فسلطوا عليها من المتظاهرين بالإسلامقوماً ، لعلّهم يحققون لهم ما خططوا له وبيتوا من سوء ليغتالوا الوليد في مهده والطفل في حجر امه . وهكذا كان الأمر ؛حتى جاءتالسيستانية المارقة تحذو حذو اسلافها من حركات الغلو والزندقة التي
جمعت بين الشعوبية في الرأي والفساد في العقيدة ، تتاجر بمشاعر جماهير المثقفينالمتعلقين بالإسلام تاريخاً وعقيدة وتراثاً ، فتتظاهر بالإسلام قولاً وتبطن جملةالشذوذ العقدي والحركيالذي كان سمة مشتركة وتراثاً جامعاً للهالكين من اسلافها من الأبامسلمية والبابكيةوالصفوية ، فيعيدوا إلى واقع المسلمين كل نزعات الشر والدمار التي جسدتها تلكالحركات المشبوهةالساقطة في شرك الكفر والزندقة والعصيان حتى اكمل المسير الفاسد وكيله مناف الناجي
وقد عيد إلى الأذهان كل مخططات البرامج الباطنية القائمة على التدليس والتلبيس الشيطاني القذر وهكذا ايضاً اخلطت السيستانية فيمنهجها الحركي الفاسد المدمر كل توجهات الحركات السرية الباطنية ومناهجها القائمةعلى التلقين السري والاعتصام بالتقية والاستمداد من المجوسية لتتحول – في الغايةوالنهاية – كاخواتها في التاريخ ، إلى مدرسة ممتازة للغدر والخيانة ، وإلى منهجية شريرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]