منذو أغتيال رفيق الحريري والعلاقة الجنبلاطية الأسدية في توتر وخروج جنبلاط في أتهامه للأسد أنه ضالع في إغتيال رفيق الحريري وبدأت الحملات تستعر وخطاب وليد بك بخطاب ناري خرج فيه عن اللياقة فيه ألفاظ نابية ومنذو ذلك الوقت والعلاقة الجنبلاطية الأسدية في توتر وهذا أثر على العلاقات السورية اللبنانية إلا أن ذلق لبنان إلى طريق الفتنة وأحداث 5أيار التي كان الرد في 7 أيار ومنذ ذلك الوقت فتغير المعادلات الحسابية لجنبلاط حفاظ الخصوصية الدرذية فخرج وليد بك من 14 أذار ودخل في مصالحات داخلية مع حزب الله والتيار الوطني الحر ومع خصومه من الدروز وبادر في خطاب معتدل مع سورية لتفيس الإحتقان وأرسل رسائل مطمئنة إلى سورية بغية التصالح معها والبعض يتسائل متى سيذهب جنبلاط إلى سورية وهل مطلوب إعتذار لكي يسمح له السوريين أنا أعتقد الأن لابد أن يصفي الأسد قلبه ويسامح وحان الأوان أن يذهب جنبلاط إلى سورية من أجل الأسد وجنبلاط ومن أجل الطائفة الدرذية
بين وليد بك وسورية
أريج قطر- عضو خبير جداً
عدد الرسائل : 328
العمر : 34
مزاجي :
المهنة :
الهواية :
نقاط : 53406
تاريخ التسجيل : 01/12/2009
- مساهمة رقم 1