أنظار اليوم تتجه نحو العاصمة السورية نحو زيارة الرئيس الإيراني د أحمدي نجاد والقمة السورية الإيرانية في دمشق للتنسيق المستمر بين الدولتين الذي يراهن البعض على فك تحالفهم فالزيارة هي رسالة لكل من يسعى من فك الإرتباط بين سورية وإيران والرهان على هذا رهان أمريكي غربي عربي ولكن واهم من ينتظر أن تحدث هذا الأمر فالتأكيد على صلابة العلاقة السورية الإيرانية وهذه رسالة للقاصي والداني وتأتي هذه الزيارة للتنسيق المستمر بين الدولتين في ظل الأخطار المحدقة بهم منها التهديد الإسرائيلي للبنان وسورية وأحتمال ضرب سورية ولبنان وفلسطين وإيران وضرب المقاومة اللبنانية والفلسطينية للوقوف على جهوزية المقاومة لدرء الأخطار المحتملة منها الحرب على سورية وإيران والمقاومة كل هذه الأخطار يتحمل من الطرفين التداول لتنسيق بينهم في ظل وصول التسوية إلى حائط المسدود ونقاش ما وصلت إليه قضية السلاح النووي الإيراني وأمكانية الحوار بين المجتمع الدولي وإيران
قمة سورية إيرانية
أريج قطر- عضو خبير جداً
عدد الرسائل : 328
العمر : 34
مزاجي :
المهنة :
الهواية :
نقاط : 53456
تاريخ التسجيل : 01/12/2009
- مساهمة رقم 1