فجر الاستاذ نبيه بري قبلة من عيار ثقيل أربك الشارع السياسي اللبناني عندما دعى من خلال واجبه الدستوري كرئيس لمجلس النواب إإلى ألغاء الطائفية السياسية التي هي مرض في جسم السياسي اللبناني وكأن عند البعض أن النبيه كفر أرتكب خطيئة وطنية كما يقولون أرباك الساحة السياسية وهدفه من خلال ذلك تميع طاولة الحوار الذي سيناقش الأستراجية الدفاعية وهي موضوع سلاح المقاومة وخلق مشكل أخر ومنها هدفها في صالح الطائفة الشيعية منها كما يقولون صرف النظر عن موضوع السلاح وهدفها ضد الطوائف الأخرى منها المسيحية والمؤسف أن الأعتراض من قبل السنة والمسيحين ليس فيه يعد وطني بل هذا الهجوم على النبية وطلبه نزع فتيل الأزمات في الجسم السياسي جريمة هل هذا المنطق صح هم من يتهمون الطائفة الشيعية بالطائفية هم من يتمسكون بالطائفية والمبادرة من قبل ما يمثل النبيه من مواقع عند الشيعة هذا شيء نثمنه لأن فيه بعد وطني وأنا أقول أيا النبي أستمر في دعوتك في تشكيل الهيئة العامة لألغاء الطائفية ولا ترضخ للضغوط أنت تحمل أمانة دستورية
فعلها النبيه
أريج قطر- عضو خبير جداً
عدد الرسائل : 328
العمر : 34
مزاجي :
المهنة :
الهواية :
نقاط : 53456
تاريخ التسجيل : 01/12/2009
- مساهمة رقم 1